وقال مالك وربيعة وابن أبي ليلى والشافعي وأبو ثور : ميراثه في بيت المال.
.
يخبر الله عباده المؤمنين في هذه الآية عن شغب الكفار المشركين ودجلهم المكشوف وإرجافهم بالباطل كعادتهم في شناءة المسلمين وتعييرهم بما لو كان ذنباً لكان حقيراً جداً بالنسبة إلى الشرك الذي هو من أكبر كبائر الذنوب.