وقال للنار : أنت عذابي ، أنتقم بك ممن أشاء ، ولكل واحدة منكما ملؤها.
.
قالت: كيف؟ قال: تبت إلى الله.
الواحد منا إذا رجع إلى البيت: هذه الصور لماذا هي معلقة؟ الملائكة لا تدخل بيتاً فيه صورة أين البركة؟ لماذا الصور تُعَلَّق يا عبد الله؟ أنزل الصور، لأن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه كلب أو صورة، الموسيقى لا نريد أن نسمعها في البيت.
أطلب منك في هذه الكلمات ألا تؤجِّل، أو تسوِّف، فإذا ضعف الإيمان فقِسْ نفسك، وراجعها مع كلام الله جل وعلا.
في يوم من الأيام قالوا له: يا فلان! والفحش في القول هو ما كان قبيحا مجاوزاً الحد، وتعارف عليه الناس أنه منكر، حتى أصبح عندهم حس مشترك أنه مما لا ينبغي أن يقال.