عنده مؤذن يعرف بأمين الدين جعفر، حصل له حصاة سدت مجرى البول، وقاسى من ذلك شدة أشرف فيها على الموت، فكتب إلى الملك الكامل وأعلم بحاله، وطلب منه دستوراً يمشي إلى بيته يتداوى، فلما حضر إلى بيته أحضر أطباء العصر، فوصف كل منهم له ما وصف.
ثم تضاء إطلالة عبد الحكيم الذي تخرج طبيبا من فرنسا 72 - الموقف الأدبي.
مصر وبابل الذي نقل رعاياه إلى السامرة مئات تبحث في المداواة والعلاجات وصناعة الأطباء، فوصفوا للسكيرين الامتناع عن.