أمّا الإمام أحمد فإنّ دراسة حياته لا تخلو من الأساطير والحكايات والأطياف، التي جعلت في جدول تكوين شخصيته، ممّا لا تتفق مع الواقع، ولا يمكن قبولها من دون تمحيص، ولا بدّ لنا من الوقوف على الحقيقة من طريق البحث العلمي، لا التخمين والوهم.
طـلته ياسمينه ii" " وترقص على صدره مشاهير وأجياد يـفـتح عـيونه مـاتحدّه مـدينه ii" " يـرسم مـن الاول iiلنظراته.
.