.
وهو في النهاية يتساءل ما معنى الحياة!! ورأت حواء أن تلك الشجرة ذات ثمر حلو , منظرها يسر العين , وهي الشجرة المرغوبة للحكمة التى تمنحها.
وبما أن الشر لم يعد له وجود مستقل، أصبح يُعتمد منذ ذلك الحين فصاعدًا على القداسة لجلب قوة الحياة الإلهية، التي تغذي «بقاياها» الوجود ويستمد منها.