الجهاد ، ومن كان من أهل الصيام يُدعى من باب الريان ، ومن كان من أهل الصدقة يسمى صدقة متفق عليه.
يقول: المنافقون في الجحيم.
وأمّا لباسهم وفراشهم فهو القماش المقطّع لهم من النار، وإن كان المرء يلبس اللباس يتّقي به الحرّ فإنّ لباس أهل النار لا يقي حرّاً، بل إنّه قد جُعل سبباً من أسباب زيادة العذاب والهوان والحزن للكافر في مستقرّه في الجحيم.