مؤلف كتاب الجامع المسند الصحيح المختصر من امور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه هو
مؤلف كتاب الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وايامه هو
مؤلف كتاب الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وايامه هو
صحيح البخاري: الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه by محمد بن إسماعيل البخاري
مهم في تفسير تأخر التدوين وحرق الأحاديث.
على المستوى العملي، هذا الكتاب - طبعًا - ضروري لكل دارس للأديان، لأنه محوري في فهم عقلية المسلم، ودوافعه ومخاوفه وإطاره الذهني في كليته.
هل رضي الله تعالى عن جميع الأنصار كما يزعم أهل السنة حتى على الأنصاري الذي نطق بالكفر باتهامه النبي بالظلم؟ موقف القاضي العادل الذي اتهمه البعض بمحاباة قريبه وظلمه لخصم القريب: أخبرني عروة بن الزبير، أن الزبير، كان يحدث: أنه خاصم رجلا من الأنصار قد شهد بدرا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في شراج من الحرة، كانا يسقيان به كلاهما، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للزبير: «اسق يا زبير، ثم أرسل إلى جارك»، فغضب الأنصاري، فقال: يا رسول الله، آن كان ابن عمتك؟ فتلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم قال: «اسق، ثم احبس حتى يبلغ الجدر»، فاستوعى رسول الله صلى الله عليه وسلم حينئذ حقه للزبير، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل ذلك أشار على الزبير برأي سعة له وللأنصاري، فلما أحفظ الأنصاري رسول الله صلى الله عليه وسلم، استوعى للزبير حقه في صريح الحكم، قال عروة: قال الزبير: «والله ما أحسب هذه الآية نزلت إلا في ذلك»: {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم} موقف الرجل الذي تم جر ثوبه ليمتنع عن الصلاة: عن ابن عمر رضي الله عنهما، أنه قال: لما توفي عبد الله بن أبي، جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاه قميصه، وأمره أن يكفنه فيه، ثم قام يصلي عليه فأخذ عمر بن الخطاب بثوبه، فقال: تصلي عليه وهو منافق، وقد نهاك الله أن تستغفر لهم؟ وفي رواية أخرى: فلما أراد أن يصلي عليه جذبه عمر رضي الله عنه.