وعدَّ الإمام القسطلاني في المواهب اللدنِّيَّة ستَّة وعشرين صحابيًّا وصحابيَّة رَوَوْا حديث الإسراء والمعراج؛ لذا فهو حديث متواتر مع نصِّ القرآن الكريم علية في سورتي الإسراء والنّتجم.
كما لا يجوز منع تعدد الزوجات؛ لأن هذا أمر مباح بنص الكتاب، وكل أمر خالف نصا قطعيا في الشريعة فهو مردود على صاحبه، فلا يجوز عصيانه فقط بل يجب محاربته؛ لأنه يكون مشرعا في الدين ما لم يأذن به الله، والتعدد مسموح به ضمن شروط أهما العدل والاقتدار على النفقة.
كما يمكنك التعرف على: موقف المشركين من الإسراء والمعراج تحدثنا في هذا المقال عن معلومات عن الإسراء والمعراج والتي تعتبر رحلة انتقل بها جبريل عليه السلام مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى بيت المقدس ومنه إلى السماء العلا.