وقيل أن أصل الاسم هو ابرام ومعناه الاب رفيع المقام.
وأراد نبي الله أن يبرهن لقومه صحة ما جاء به من الحق، فكسر الأصنام إلا صنمًا واحدًا كبيرًا، وعلق الفأس برأسه، فلما شاهد قومه ذلك عرفوا أن إبراهيم من فعل ذلك، وأصروا على كفرهم وشركهم، وأمروا بإلقاء إبراهيم في النار، ولكنّ الله تعالى أنقذ نبيه بمعجزةٍ إلهية، وجعل النار بردًا وسلامًا عليه، وقد صبر نبي الله على تكذيب قومه وظلّ يدعو لعبادة الله الواحد الأحد.
اقترب منه رجل وقال: رأيت في المنام أنني أشرب من حيرة شعبين ، فوجدت أحدهما حلوًا والآخر مالحًا.
وعلي الرغم انه واحد من الأسماء التي مر عليها آلاف السنين إلا انه مازال من الأسماء المستخدمة الآن.
ولتفسير حلم مختلف يمكنك الدخول على.
قال مغيرة حفص: رأى ابن سيرين أن التوائم يتقدمان في الثريا فأخذ وصيته وقال: مات الحسن فأموت بعده وهو أكرم مني.