الله يرحمها رحمة واسعة.
وذكر أنها كانت دائمًا تستقبل مكالمات هاتفية من طالباتها ليشكرنها على مجهوداتها في التعليم، وحرصها على تحفيزهن عن طريق المكافآت والجوائز التي كانت ترصدها للمتفوقات من طالباتها.
وقال والد المعلمة، إنها لم تكن تعاني إلا من أشياء بسيطة، مثل نقص فيتامين د، مشيرًا إلى أنها ذهبت المدرسة «وهي في أتم صحة، لكن قدر الله وما شاء فعل، والحمد لله على قضائه وقدره».