قال أخشى أن تكتب بها معصية فأكون شريكك فيها, فأطرق المنصور قليلا ثم قال: قوما عني, قال ابن طاووس: ذلك ما كنا نبغي منذ اليوم, قال مالك فخرجنا ولم أزل أعرف لابن طاووس فضله.
الباب يكون عن اليمين ومخرج عن الشمال هذا إن شاء الله نستفيد من علمك.
مرة كنت ذاهبا أناقش شيخا من المشايخ من كبار المشايخ الفضلاء, قالوا أأنت قلت التوسل بجاه النبي ص ليس شركا? الشرط الرابع: أن يكون عددهم قليلا بحيث لو انضموا إلى الروس لا يؤثرون على المسلمين.