وهذا ما حدا بالعلماء قديماً وحديثاً إلى البحث في هذا الموضوع: موضوع الشعر الجاهلي من ناحية وجود تدوين له، أو عدم وجود تدوين له.
وقد كتب هذه في القرن الثاني قبل المسيح.
وَالثَّانِي يُكْرَهُ وَهُوَ مَذْهَبُ مَالِكٍ.
والرد على هذا بأن العبرة هي في مضمون ومعنى الفقرة المذكورة، ولا يعتد فقط بألفاظها، ونكرر ما جاء فيها بأن "الحكومة تلتزم بعدم منح رخص التنقيب وحقوق تعدين الفوسفات لأي جهة أخرى غير شركة الفوسفات"، وحيث أن العبرة في العقود للمقاصد والمعاني لا للألفاظ والمباني، فيتضح بدون أدنى شك أن الحكومة قد منحت امتيازا لشركة الفوسفات بالمعنى المقصود في المادة 117 من الدستور، وتنص على: كل امتياز يعطى لمنح أي حقوق تتعلق باستثمار المناجم أو المعادن أو المرافق العامة، يجب أن يُصدق عليه بقانون".
هذا وقد قسَّم ابن قيّم الجوزيّة الرأي المحمود إلى أنواع وعدَّ منه رأي الصحابة، وعرّفه بأنّه رأي أفقه الأُمّة وأبر الأُمّة قلوباً وأعمقهم علماً.
زعموا أن عدد كلمات السورة من أولها حتى نهاية الآية يبلغ 2001 حرف مما يدل على سنة الانهيار.