والغريب في الأمر أن اسمها لم يلمع في جيل الستينيات، ولم نسمع باسمها حينذاك قط! رغم كونها لم تكن تتحدث سوى ، إلا أنها غادرت إلى عدة بلدان منها: حيث قامت بأداء مناسك.
الذى قهرها وزوجها صغيره جدا ولم تستطع أن تلتحق بالجامعة حلمها الوحيد وكان لديها ثلاث أبناء لم نعلم عنهم شيء.
أدى ذلك لمهاجمتها لِما في كتاباتها من تحدٍ للتقاليد الإسلامية.