.
كنب لوجة الله للمحتاج نظيف المجمعة.
ووَفْقاً للمنهج العلمي في البحث، كان على المؤلِّف أن يذكر لنا ما الذي يخصُّ الأنصار وحدَهم في الوثيقة، ويلغي ويجُبُّ ما كان منهم في بيعة العقبة، ثم يبيِّن لنا حينئذٍ وجه المخالفة بينهما.
ذكر فتنة بطال آغا زاده نوري محمد آغا في عينتاب قال جودت باشافي الجزء الخامس من تاريخه : كان بطال آغا زاده نوري محمد آغا من وجهاء أهاليعينتاب أنعم عليه سنة ١١٩٦ برتبة مير ميران وأعطي مقاطعة عينتاب يتصرف فيها تصرفالمالكين ، وبعد أن تمكن فيها ابتدأت المنازعة بينه وبين اليكيجرية فلم يطق أهالي عينتاب تلك المنازعات فاستدعوا متصرف كلز دال طبان ١ زاده محمد عليباشا فأتى إلى عينتاب ومعه كثير من الأتراك ، وحينما قدمها انهزم نوري محمد آغاواستولى محمد علي باشا على عينتاب ، لكنه أخذ في ظلم الرعية أكثر مما كان يظلمهمنوري محمد آغا ، وهناك ذكر جودت باشا المثل السائر وهو رحم الله النبّاش الأول فاتفق أهالي عينتاب وقتلوا طبان زاده محمد علي باشا وتخلصوا من شره ، وحينما بلغذلك نوري محمد آغا عاد إلى نواحي عينتاب ومعه كثير من الأشقياء وقطع طريق حلب وأخذفي النهب والسلب.
تتميز مدينة الطائف بأنها ملتقى يجمع بين الشرق و الغرب و الجنوب و الشمال، ليربط بين أماكن ذات فعالية و صدى حول المملكة العربية السعودية لذلك فهي افضل مدينة للعيش في السعودية.
سنة ١١٩٢ قال الطرابلسيما ملخصه : في صفر من هذه السنة قام الناس على القاضي من قلة الخبز ، فأخذوه معهمإلى السرايا وأهانوه وصاروا يشتمونه ووضعوه في الجاويش خانه وأرادوا قتله ، فخلصهالسيد عبد اللطيف الألاجاتي وأدخله إلى الحاج إبراهيم باشا ولكن بعد جهد ، ثم إنالباشا وعد الناس إلى ثلاثة أيام فانكفوا ، وبعد مرورها أخرجوا مقدارا من الخبزإلى السوق لأجل تسكين الخواطر وبقي القاضي عند الباشا إلى غرة ربيع الأول ، فتوجهمن حلب إلى إسلامبول ، وفي هذا الأثناء قدم الناس عرضا يطلبون فيه نقل الحنطة منالبيرة إلى حلب بالسعر الواقع معونة للفقراء.