فما أن أعلنت مريم عبر حسابها على Instagram عن إلغاء الزفاف، إلا ووردت لها الكثير من التعليقات، والتي يؤكد أصحابها أن هذه كذبة إبريل، وأنها تمازح جمهورها.
وبعد إعلان مريم، دارت على مواقع التواصل الإجتماعي حرب بينها وبين خطيبها كريم الظريف، كشفت عن خلافات حادّة بينهما، أوصلت زواجهما إلى طريقٍ مسدود، واللاّفت أنّ ظريف كذّب مريم سعيد وأشار إلى أنّ إلغاء الزواج له علاقة بأمور أخلاقيّة وليس صحيّة كما تذرّعت مريم.
وأطلت قبل أيام وهي تهز تنورتها كما ترون عبر الفيديو، محاولة تجاهل فضيحة تلاحقها، وهي علاقتها بالأمير السعودي سعود الذي كان السبب خلف ترك خطيبها لها قبل ساعات من فرحها حسب الذين يتناقلون الحكاية لكن الأمر أبعد من ذلك بكثير.
زواج مريم سعيد انتشرت في الفترة الأخيرة بعض الأخبار حول اختفاء المذيعة مريم سعيد وبعدها عن الوسط الفني، وتدور هذه الأخبار حول زواجها من رجل أعمال إماراتي إيطالي يعمل كدبلوماسي عربي، وملحق ثقافي في أحد البلاد العربية بأوروبا وكان الزواج في إيطاليا من خلال حفل بسيط مكتفيين بالأصدقاء والعائلة فقط، وقررت عدم نشر ذلك أو التصريح به بعدما نشر عنها من أخبار حول انفصالها عن خطيبها السابق.
الإعلامية مريم سعيد رافقت أمير بصفة خادمة فجر حساب الوجه الآخر على إنستغرام قنبلة من العيار الثقيل، بطلتها ، حين ادعى أن مذيعة إم بي سي المشهورة، على علاقة بأمير سعودي، ونشر لها عدة صور مغرية وهي ترتدي ملابس مثيرة، وطالب الوجه الآخر مريم سعيد بالرد فورا على هذه الاتهامات.
هذا وقد نعى العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي في المغرب والوطن العربي في وفاة أحد محاربات مرض السرطان الذي نهش جسدها في عمر الزهور, وتوفت اليوم الخميس 25 ابريل 2019 عن عمر 20 سنة فقط.