كان قد خسر مع توتنهام في العام السابق.
وأدلى كلينفيلد بتصريحات صحفية أماط فيها اللثام عن الكلمات الأولى التي قالها إريكسن بعدما استفاق واستقرت حالته وبات قادرا على الحديث.
وكانت خطورة الحادث واضحة للجميع، إذ كان اللاعبون يحثون المسعفين على التحرك بسرعة.
لكنهم بعد أن سمع اللاعبون أخبارا سارة عن تحسن حالة إريكسين، قرروا استكمال المباراة في نفس اليوم.
استئناف اللعب كان أمام منتخب الدنمارك خياران؛ الأول هو أن يكمل المباراة في تلك الليلة، أو تأجيلها إلى ظهيرة اليوم التالي.
وستكون مباراة الدنمارك القادمة أمام بلجيكا يوم الخميس في ملعب باركين، الذي كان شهد سقوط إريكسن.