هدفه من الحصول على الماسة الزرقاء، هو تنشيط السلاح الأقوى في أطلانتس ، والمسمى برج بابل ، مهيب يخفي وجهه بقناع غريب ، ولن نستطيع رؤية وجهه حتى الحلقة الأخيرة، ولمدة ثانية أو ثانيتين فقط! خطة الحصول على المجوهراتعمل البستاني على كسب ثقة عمال القصر، ليتمكن من الدخول إليه في أي وقت، وفي إحدى المرات اقترب من حارس يعمل في القصر وكاني فلبيني الجنسية أثناء إدخال الرقم السري لجهاز الإنذار والتقط الأرقام وحفظها، وعرف أن ثلاثة من بين 4 خزنات تحوي المجوهرات غير مغلقة.
أعلنت السعودية، أمس الأربعاء، رفع حظر سفر مواطنيها إلى تايلاند، والسماح للتايلانديين بدخول المملكة، رغم أن قرارات حظر سفر المواطنين من دولة إلى أخرى تكرر كثيرا خلال العامين الماضيين مع انتشار فيروس كورونا، إلا أن هذا القرار السعودي لا علاقة له بكورونا، وخلفه قصة مثيرة تصلح لأن تكون فيلما هوليوديا ينافس أشهر أفلام الإثارة والغموض.
وأفاد السعوديون بأن ضباطاً تايلانديين كباراً لهم علاقة بالسرقة وعمليات القتل المتلاحقة للمحققين، في الوقت الذي تضاربت به الآراء حول المشتبه بهم في عمليات القتل، فقد أشارت برقية أمريكية عام 2010 إلى أن حزب الله اللبناني وراء عمليات القتل في تايلاند، إلا أن التحقيقات لم تحسم الأمر، وبقي اللصوص والقتلة مجهولين.
وفى الخامس عشر من الشهر نفسه دعت قيادة الشرطة في بانكوك وسائل الإعلام إلى مؤتمر صحفي أعلنت فيه نصرها والقبض على السارق وكان بعض وسائل الإعلام بدأ يلمح إلى ان قطعا ثمينة اختفت بالفعل ولم تصل إلى خزائن الشرطة.
لكنه تقاسم القطع الثمينة مع عدد من أعوانه وشخصيات سياسية.
وقال الشاهد: إن الجناة اقتادوا الرويلي إلى فندق في 12 فبراير 1990م، وهناك تم التحقيق معه بالإكراه، لمعرفة مدى علاقته بالدبلوماسيين الثلاثة الذين قتلوا غدرا قبله ب11 يوما، وتحديدا في الأول من فبراير 1990م، وكنت حينها أقوم مقام المترجم بينهم وبين الرويلي، بعدها أخذوا الرويلي إلى خارج الفندق، وبعدها أبلغني أحد المتهمين ما جرى بعد ذلك، حيث اقتادوه إلى مزرعة خارج العاصمة ، تقع على طريق بتايا، باتجاه الجنوب الشرقي، حيث تمت عملية القتل بداخلها، ومن ثم جرى حرق جسده بالكامل، ولم يتبق سوى عظامه، فقاموا بسحق العظام، وطحنها، وإلقائها في البحر.