وهي الكلمة الواحدة التي تنشئ مدلولها عند قولها كيفما كان هذا المدلول؛ مألوفًا للبشر أو غير مألوف.
وأما كونها سلاماً فهو حقيقة لا محالة ، وذِكر { سلاماً } بعد ذكر البرد كالاحتراس لأن البرد مؤذ بدوامه ربما إذا اشتد ، فعُقب ذكره بذكر السلام لذلك.
وقال شعيب الحماني : ألقي إبراهيم في النار وهو ابن ست عشرة سنة.