وقد خططت لتوسيع التجارب البشرية لتشمل الآلاف من مرضى الاختبار بحلول سبتمبر 2020.
تمَّ إنشاء الشركة في الأصل لصنع حبوب قابلة للتفتيت، والتي تم تصميمها لسهولة الهضم.
ومع ذلك، لفت البروفيسور Paul Tambyah، رئيس جمعية آسيا والمحيط الهادئ لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والعدوى، إلى أن هناك حاجة للتدقيق بعناية في البيانات من مختلف السلطات الصحية لتحديد نطاق الآثار الجانبية للقاحات المختلفة.
لكن الأجسام المضادة تنتقل إلى حليب الأم وبالتالي إلى رضيعها، والواقع أن تلك الأجسام المضادة توفر حماية له.
ولكن في الوقت نفسه لا توجد تقارير عن الآثار الجانبية الخطيرة لما بعد التطعيم، ويبدو أن هناك تحفظات روسية كبيرة أيضاً حوله، وفقاً لتقرير رويترز، 52 في المئة من 3040 طبيباً روسياً، وغيرهم من المتخصصين الصحيين أفادوا في استطلاعات الرأي أنهم يرفضون استخدام هذا اللقاح بسبب عدم كفاية البيانات حوله.
وستكون هذه أول تجربة لقاح لفيروس كورونا تشمل الأطفال في الولايات المتحدة.