و لقد وصف المؤرخ الرومان بلينى، مادة اللبان بأنها «مادة بيضاء لامعة تتجمع في الفجر على شكل قطرات أو دموع كأنها اللؤلؤ».
وبمزيد من التعمق في البحث تبين أن المستكة عملت على الإخلال بتتابع انقسام الخلايا السرطانية وأوقفت بالتالي سلسلة التكاثر والانتشار لها.
وله فوائد أخرى كثيرة.
ومن ميزات العلاج بمادة البوليك أنه على المدى البعيد لا يؤدي إلى تأثيرات جانبية والزيوت الطيارة المستخرجة من اللبان تدخل في صناعة العطور وكريمات الوجه وعلاج التهاب الشعب الهوائية.
ولاشك أيضا أن تسمية كندر الشاطئ البعيد هي الأخرى تسمية عربية جنوبية قديمة، ومن الواضح أن هذه التسمية كانت من وجهة نظر سكان الجزيرة العربية لكي يفرقوا بين كندر الصومال وبين كندر بلادهم.
ومن طرق استخدامه: ملعقة صغيرة من مسحوق الكندر تذاب في ماء " يمكن تنقيع الكندر من المساء حتى الصباح " ويشرب على الريق في كل يوم مرة واحدة.