وغادر مورثي إلى مدينة مجاورة ليعمل في حصاد قصب السكر، لكن عائلته تلقت اتصالاً من شخص مجهول أعلمهم بالعثور عليه ميتاً في محطة حافلات.
جاء ابن مورتي إلى المكان وتعرف على والده، وسلمت الشرطة الجثة للأسرة التي دفنت المتوفى.
وبحسب المستشفى، فقد أبلغ أحد أبناء الرجل المفقود زوج فيكتوريا سارمينتو عن شكوكه بشأن أن الرجل الموجود في التابوت ليس جثة والده، ولكن رغم ذلك مضى في مراسم الجنازة.