بينما يعتقد المسلمون أنه إذا استطاع الله خلق آدم من تراب بدون والدين، فيمكنه بسهولة أن يخلق المسيح بدون والد.
قوله: و مصادقة الاحمق فانك أسر ما تكون من ناحيته أقرب ما يكون الى مسائتك 2 لان الاحمق شأنه أن لا يضع شيئا فى موضعه فربما يطلب شيئا يزعم أنه خير و هو شر عليك.
النساء: 157 "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إلى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ".
فقد جاء بالقرآن الذي حفظه الله من أي تغيير حتى يوم القيامة؛ شهادة الحق إلى الأبد.
فعباد الخوارج وحدهم أكثر عددًا من عبادهم، على قِلَّة عدد الخوارج في جَنْب عددهم.
الخروج 17: 15 "فدعا إبراهيم اسم ذلك الموضع يهوه يراه.