اللهم عافنا من محنة المرض والبلاء والشماتة.
ﻭ ﻟﻤﺎ ﺃﻓﺎﻕ ﺳﺄﻝ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻋﻦ ﺣﺎﻟﻪ.
أما في الحماسة البصرية فقد اشترك مع فروة شاعر آخر في نسبة الأبيات إليه هو عمرو بن قعّاس 16 ، في حين إن الخوارزمي لم ينسب الأبيات إلى أحد عندما ذكرها 17 ، وكذلك الحال مع ابن عساكر 18 ، وابن أبي الحديد 19.
البر هو : أن تعلم مايسعدهما ، فتسارع إلى فعله ، وتدرك مايؤلمهما ، فتجتهد أن لا يرونه منك أبداً! وإن كنا نسمع عنها يوما كنا نحسبها من فعل الشياطين ونستبعدها عن الوحوش الكاسرة فى الغابات.
.
ثم لماذا هذا التفاخر وهذا التباهى بخُلق الرسول حين مرت عليه جنازة فقام، فقيل له إنها جنازة يهودى، فقال: أليست نفْسًا؟ فلم يشمت ولم يسب.