وتواجه أم شيماء ظروفاً صعبة بعد أن تركت العمل منذ عام، بسبب خسارة الشركة التي تعمل فيها، وتراكمت عليها الديون، وهي المعيلة الوحيدة لأسرتها، ولم تتمكن من العثور على عمل جديد، وتعيش على مساعدة مالية من إحدى الجمعيات الخيرية في الشارقة، وبالكاد تلبي متطلبات حياتهم اليومية، ولا تكفي لسداد ولو جزءاً بسيطاً من الإيجار.
شيماء سبت شذى سبت أبرار سبت شيلاء سبت.
وتوفي زوج أم شيماء منذ ست سنوات، فأصبحت المعيلة الوحيدة للأسرة التي تتكون من أربعة أفراد، بينهم ابن مصاب بداء السكري، وتقع على عاتقها كل المسؤوليات، وتعجز عن سداد مبلغ الإيجار المترتب عليها.