لا توصيني بهذه فقد ذقت المر، فذهبت معه إلى صاحب المحل؛ لأن المحل ليس لي وقلت له: أين عمك؟ قال: عمي غير موجود، قلت: قل له: يقول فلان: هذا الرجل ينبغي مساعدته وإعطاؤه الأشرطة بسعر التكلفة، يعني: ما يكسب منه؛ لأن مثل هذا يعان ويساعد حتى يقوم محله، قال: أبشر إن شاء الله، فالحمد لله.
متفكرنيش باللي جري مترجعنيش تاني ورا راجع مشتاق ليه يا تري وازاي ليك عين عداني العيب وصبرت سنة حيره وتعذيب ولا انت هنا وملكش نصيب فيا انا ارجعلك مين لا يا حبيبي كان زمان هي دي تيجي اديك امان انا يا سيدي هرتاح كده نصيحة مني تنسي اللي كان قولتلك انا عمري ما هنسالك جرب بقي دوق من افعالك وفر اعزارك وانسي بقي متقوليش فرصة ونتفاهم شكلك كده حافظ مش فاهم مين قال يا فراق مين اللي بدئ والبادي اظلم.
فأنت بهاتين العينين اللتين هما من أجلِّ نعم الله عليك ينبغي أن تشكر هذه النعمة، فلا تستعملها في معصية الله، وهي والله الذي لا إله إلا هو من أجلِّ النعم؛ لأنك إذا فقدتها فقدت لذة الحياة كلها، والمرء منّا لا يعرف النعمة إلا إذا سلبها، فمتى يعرف الواحد منا العافية؟ إذا مرض.