ومن الغرائب أن هؤلاء الذين يدعون المدنية والحضارة يبقون هذه الأظافر مع أنها تحمل الأوساخ والأقذار وتوجب أن يكون الإنسان متشبهاً بالحيوان ولهذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " ما أنهر الدم وذكر اسم الله عليه فكل إلا السن والظفر، أما السن فعظم، وأما الظفر فمُدَى الحبشة".
الثاني أنها تكون على سطح الجلد وليست في عمقه ولا تختلط بالدم كالوشم أو التاتو.
عندما نتحدث عن زينة المرأة في الشريعة الاسلامية، نبحث عن تلك التي لا تؤدي الى ضررٍ على صحتها في المستقبل.