وهذه اليمين يميني، حلفت بها طائعا راغبا مختارا، مذعنا لطاعة الله وطاعة رسوله ص وولي الامر.
وقد طلب منا الأستاذ المرشد أن نعود فورا إلى بلادنا وفي الطريق وفي كل محطة كان يقف فيها القطار كنا نطل من النوافذ نردد عبارات معادية للحكومة التي شاركت في هذا التزوير وندد بالاستعمار الانجليزي الذي أشرف عيله وظللنا على ذلك حتى وصلنا إلى دمنهور.
استدراك: اعلم أن صور الايمان المذكورة، المتعلقة بهذه الطوائف البدعية والشيعية والقدرية والخوارج، وما هو في حكمهم.