بلغت القيمة الاستثمارية للمحطة بما يقدر بـ 302 مليون دولار أمريكي.
ووفقا لتقرير صدر مؤخرا عن شركة ماكينزي، إذا اتبعت الإصلاحات في المملكة العربية السعودية نهج السوق، وقامت بتنفيذ إصلاحات مرحلة ما بعد النفط القائمة على التركيز على الإنتاجية يمكن لها مضاعفة الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030، وخلق ستة ملايين فرصة عمل جديدة وزيادة دخل الأسرة بنسبة 60 %".
سوف تكون القدية ميزة على حد سواء.
هذا النوع من محطات الطاقة الشمسية الحرارية يتميز من ناحية التصميم بالبرج المرتفع الذي يكون محاط من جميع الاتجاهات بمرايا عاكسة للضوء.
حيث تعمل المملكة العربية السعودية على أن تكون الطاقة الشمسية هي أكبر مصدر للطاقة في العالم بحلول عام 2050.
تكون الطاقة الشمسية هي الأقل تكلفة، بالمقارنة بين التكلفة مع المحطات الإسبانية محل الدراسة المقارنة، وما إذا قمنا ببنائها في جنوب مصر، ومراعاة التصميم بالمحطة لتناسب الخصائص الشمسية لمصر، كانت كفاءة المحطة أعلى وقدرة إنتاجها أكبر وسعر الكيلوات ساعة أقل من نصف سعر إنتاجها في أسبانيا، فكان سعر الكيلوات ساعة في أسبانيا حوالي 23 سنتًا من الدولار بينما يصل في مصر إلى 10 سنت فقط، وسوف تقل هذه التكلفة كلما زادت الخبرات المصرية في بناء وتشغيل هذا النوع من المحطات.