وسمعت ابن سيار القاضي يقول: الصفع على الريق أصلح من شربة سويق.
نأمل منكم مولاي بأن تسدي توجيهاتك لمن هم في هرم المسؤولية بان يعطوا أوليات المنفعة للشعب وليس كما حدث فقد قدموا المنفعة لرجال الأعمال ومع السلامة ،وإن المقابلات مهم بمكاتبهم هلوا علينا بالمعجزات وربما الأحلام وعندما أنتقدناهم لأجل المصلحة زعلوا وأن سئلناهم بالحلول لقضايا المواطن ما عندهم حل وأن طلبنا العدل والمساواة ما عدلوا حد عطوه حلوى وحد ما بدة غير ديس حلوى فارغ فلكنا أبناء وطن لنا حقوق وعلينا واجبات ونهم للمصلحة العامة لأجل الوطن.
وفى رواية عبدالله بن سنان قال : تعطي منه المساكين الذين يحضرونك ، ولو لم يحضرك إلا مشرك 3.
يقال: عيرته كذا وبكذا، وحذف الباء أغرب، وبالباء أحرى.
وسمعت امرأة بغدادية تقول: من ليس له علقة ليس له حرقة.
قال زرارة : قلت له : مائتا درهم بين خمس اناس أو عشرة حال عليها الحول وهي عندهم ، أيجب عليهم زكاتها ؟ قال : لا ، هي بمنزلة تلك يعني جوابه في الحرث ليس عليهم شئ حتى يتم لكل إنسان منهم مائتا درهم ، قلت : وكذلك في الشاه والابل والبقر والذهب والفضة وجميع الاموال ؟ قال : نعم.