ودخل الرياض وأخرج الإمام عبد الله من السجن وعينَ أميراً عليها وأخذَ الإمام والإمام عبد الرحمن بن فيصل معه إلى ، وأصبحت العاصمة السعودية تحت نفوذ الأمير محمد بن عبد الله بن رشيد.
ولم يكتف ابن رشيد بذلك بل يذكر موزول بأن ابن رشيد حشد ثلاثة آلاف من الإبل وربط فيها أكواما من الخشب ربطت في مؤخرة الإبل ثم اشعلت النار في هذا الخشب فسار خلفها المشاة وبعض الفرسان وخرقوا جيش القصيم فأحدثوا به البلبلة والاضطراب.
فجمع زعماء جنده من الحاضرة والبادية واستشارهم في العمل للخروج من هذا المأزق.
بل أن حامل علم بيرق ابن رشيد واسمه مبارك الفريخ قتل في هذا القتال وكاد العلم أن يسقط علي الأرض لولا أن ابنه عبد الله الفريخ شق طريقه بين المقاتلين فاستولى على العلم وأنقذه، وأستمر القتال حتى جن الليل علي ميدان المعركة فتوقف وبهذا انتهت هذه الموقعة موقعة القرعاء بانتصار جيش القصيم.
وقعت معركة المليداء بين الإمام عبدالرحمن بن فيصل ، وابن رشيد عام وقعت معركة المليداء بين الإمام عبدالرحمن بن فيصل ، وابن رشيد عام 1380 هـ 1311 هـ 1315 هـ 1308 هـ وقعت معركة المليداء بين الإمام عبدالرحمن بن فيصل ، وابن رشيد عام ، الحل الصحيح بعد مراجعتة معلمين وأساتذة موقع المتقدم التعليمي لسؤالكم الذي تبحثون على إجابتة.
ويبدو كما يقول فهد المارك أن زامل كان شجاعاً بقلبه ورأيه.