والظاهر أنَّ المراد به الشتم القبيح الذي يقبح ذكره.
وغير ذلك من آفات اللسان.
وروى الشيخان عن أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «كتب على ابن آدم نصيبه من الزنى مدرك ذلك لا محالة: العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام.