سوى قيامٍ لمُرجّيهِ الجودُ كلّ الجودِ في رجله.
.
فلستُ أرى في الأرضِ ملْكاً مبخَّلا وفي المجموع، قال: وكتبت بهذه القصيدة من ذي جِبلَة الى الملك أبي شجاع فاتك بن جيّاش، من حضرة المفضَّل، أُثني عليه، في جُمادى الأولى سنة ستّ وخمس مئة: ذرَعَتْ بأذرُعِها المهارَى القودُ.