بلا اجنحة ، ، ، علشان خاطر عيونك سيد الخواتم هرب الجمل بما حمل لا إفراط ولاتفريط يا حياة الغيط ، ، تبدأ الحلقة بشخصين يتعرفون على آخر في وفي نفس الوقت ياتي احدهم ويعطهيم فمن شدة خوفهم يرمونهم في النهر، عندها يقبض علهيم المروجون ويحضرونهم إلي زعيمهم ويحتجزوهم ويطلبون منهم قيمة المخدارت التي رموها، إلا انهم يكتشوفن انهم لايملكون المال الكافي، ويأمرهم بأن يعملو لديه عوضاً عن قيمة المخدرات، ويتأقلمون مع وضعهم الجديد، ويقع أحدهم في حالة حب مع أحد فتيات الريف، ويطلب ان يتزوجها، ويقام له حفل زفاف وفي الأخير يعلن الحاضرون والجميع ان كل ما مدبر له وانه الكاميرا خفية.
.
غرفة 124 ، تبدأ الحلقة برجل منوم في المستشفى ويطلب من ابنه إحضار له ليضعه في غرفته وأنه يريد الأنتقال لغرفة أخرى، وعند نزول إبنه من الغرفة يخبره مركز الأستقبال ان والده قد توفي ويحزن علية ويقيم له ، وعند حضور أبناء أحد النزلاء يتفأجون بوجود هذا الرجل في غرفتهم، وعند سؤالهم للأستقبال يكتشفون ان هناك تشابه بالأسماء وان والدهم هم المتوفي، ثم يخبرهم والد الأبن ان عليهم الذهاب إلي بيته لتدارك الأمر، ثم يفاجأهم بدخوله للبيت، وبعد مرور الوقت يحاول الأبن التأكد من انه هو والده الحقيقي في كل مره، وبعدها يحاول الأب إحضار سائق خاص، إلا انه يقع في تعقيدات إثبات انه على قيد الحياة، وفي الأخير يظطر لتعليم ابنه قيادة السيارة.