فاتصالنا بالله يكون بكلمات الله المرسلة لنبيه الكريم.
ومنها حديث ابن عباس عند مسلم في الصحيح: التحيات المباركات الصلوات الطيبات لله.
فكيف لنا اذن ان نعاملها مثل القرءان، ولو حكمنا بوصولها الينا صحيحه مثل وصول القرءان لما كان لقوله تعالى وانا له لحافظون معنى وكان النص القرآني يحتوي على ذكر أسماء الأنبياء والرسل بل حتى وبعض العاصين كفرعون وأبي لهب ، فيكون ذكرنا لأسمائهم في الصلاة ليس ذكرا لهم ولكن تلاوة للذكر الحكيم.