و يمكن تمييز الفولانيين عن غيرهم من الافارقة.
ومن الكتاب المتأخرين حول أصل الفولان موريس آبادى فى كتابه مستعمرة النيجر والذى يؤيد رأى القائلين بأن أصل فولان النيجر سامى وان ذلك ليس قابلا للشك.
وبعد طرد الملوك الرعاة الهكسوس من مصر يعتقد موريل إن عددا كبيرا منهم توجه الى قلب افريقيا عبر طريق سيرينايكا حيث يؤكد بأن " النكهة العبرانية تتخلل كثيرا من عادات الفولان وبالاخص العناصر النقية عرقيا وهو ما سجله مراقبون.
يا ولدي نائمةٌ في قصرٍ مرصود والقصرُ كبيرٌ يا ولدي وكلابٌ تحرسُهُ.
لا تجدونها زنجية ".
فمثلا يرى الفرنسى ديلافوس بإن الفولانيين ينحدرون من عرب ويهود سريان ؛ وزعم آخرون انهم ماليزيين اوهنود ا او فرس.