أثبتت الدراسات أن هناك طفل من بين 500 طفل تتم ولادته وهو مشوه ويسعى العلماء حاليا لمعرفة مراحل النمو الخاصة بالأصابع لكي يتمكن الطب من الوصول لحل مشاكل هذه التشوهات وهذا لا يعني أن الطب الآن غير قادر على معالجة الأصابع المشوه لا بل يقدم الطب كل مالديه من أدوات تكون مؤثرة في حل مشكلة التشوه لدى الطفل.
توجد اختلافات كثيرة بين البشر في حجم مقدمة القدم، بما في ذلك الأصابع، هذه الاختلافات يمكن قياسها إحصائيا وتم ارجاعها إلى الفروق الإثنية.
الأشخاص الذين يعانون من يتميزون باصبع أكبر قصير ويبدو منحنيا للداخل بالنسبة للقدم.