ثم أخَّرَ الفجرَ من الغدِ حتى انصرفَ منها والقائلُ يقول: قد طلعتِ الشمسُ، أو كادتْ.
فبلغ ذلك عبدَ الله بن عمر، فقال: ما صنع سالمٌ؟ قالوا: صنع كذا وكذا.
! ولعلَّ الجميع يعلم أنَّ النَّوم هو المانع الرئيس من صلاة الفجْر، والرَّجل يضربه في رأسه، وأشرف ما في الإنسان رأسه، والسَّبب في النَّوم.