ولكن حين يتحول الدوكش ل باين وسوكا ل روبن وانجنير زرجينا ل مورجان فريمان اللى مش فاكرة اسمه،يتعجب المرء كيف تفسد هوليوود درر أدب الأكشن مثل الخالدة باطمان من أجل بضع حفنات من الدولارات! ايه بلاعه المجاري اللي طفحت بلطجيه وصيع وفساد صار علنيا وفجا و معديا كمان احيانا.
.
هي كان فيها توجيه مباشر شوية ومكانتش لايقة علي الجو العام بتاع القصة أظن إن ممكن يكون السبب هو تباعد فترات الكتابة أو تغير الظروف ونفسية الكاتب أثناء كتابته الجزء الأخير الكتاب فيه تفاصيل جيدة مايعرفهاش غير واحد عارف مكان زي السيدة زينب , بعضها كان فيه مناقشة حالة خاصة كأنها عامة فممكن اللي مش عايش في أماكن زي دي ياخد فكرة غلط وبصفة عامة الكتاب جميل والقصة رائعة في تخيلها وأسلوب الكتابة ممتع انا من اول مره قريت فيها الكتاب لحد دلوقتى مش ببطل ضحك ولكن الموضوع مش مجرد ضحك وهزار وخلاص بالعكس الموضوع فعلا فيه قصه فيه حاجه كلنا بتعيشها كل يوم انا حسيت فلكتاب ده بمصر بجد بلناس الي فعلا عاييشبن في مصر وحواريها بالفتوه الي زى ما بيقولوا عليه حاميها حراميها بالبنوته الي بتتعلق بكل ما هو اجنبي مع انها لو بصت جنبها حتلاقي ابن ابلدها اجدع مليون مره بسوكا الي تقريبا كلنا عندنا فلشارع بتاعنا واحد شبهه دار الفتاء المصريه المتنقله الجدع الشهم الي يحب يخدم ويرقسطك في نفس الوقت الي لما يحس انه جه علي انا من اول مره قريت فيها الكتاب لحد دلوقتى مش ببطل ضحك ولكن الموضوع مش مجرد ضحك وهزار وخلاص بالعكس الموضوع فعلا فيه قصه فيه حاجه كلنا بتعيشها كل يوم انا حسيت فلكتاب ده بمصر بجد بلناس الي فعلا عاييشبن في مصر وحواريها بالفتوه الي زى ما بيقولوا عليه حاميها حراميها بالبنوته الي بتتعلق بكل ما هو اجنبي مع انها لو بصت جنبها حتلاقي ابن ابلدها اجدع مليون مره بسوكا الي تقريبا كلنا عندنا فلشارع بتاعنا واحد شبهه دار الفتاء المصريه المتنقله الجدع الشهم الي يحب يخدم ويرقسطك في نفس الوقت الي لما يحس انه جه عليك ولو للحظه ممكن يودى نفسه في داهيه عشان خاطرك وممكن بعد تجربه كبيره اوى ينساك ويقلب رزقه في حته تانيه في عم رزه الي فاهم وعارف كل حاجه وساكت لكن وقت ما بيتكلم بيطلع منه درر لغه الكاتب كانت رائعه الكتاب لو مسكه طفل لسه بيتعلم الكتابه حيفهمه و لو مسكه راجل كبير عنده 60 سنه حيستمتع بيه بجد بشكرك يا محمود حسيب علي انك امتعتنا الكتاب من اوله لحد تقريبا اخر ربع فيه مكنتش عارف اشيل الابتسامة من علي وشي.