.
جاء في كتاب المغني لابن قدامة الحنبلي: يستحب أن يتطهر بالغسل للعيد، وكان ابن عمر يغتسل يوم الفطر، روى ابن عباس، "أن رسول الله كان يغتسل يوم الفطر والأضحى.
لكن مرة واحد بطلب من عمر بن الخطاب في مؤتمر الجابية التي من نتائجها العهدة العمرية.
«كان أصحاب رسول اللَّه إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك» — فتح الباري، 2-446 وقد جرت العادة في كثير من الدول العربية بالتهنئة بقول: عيدكم مبارك، أو كل عام وأنتم بخير أو من العائدين الفائزين.
وقد رخص النبي محمد للمسلمين في هذا اليوم إظهار السرور وتأكيده، بالغناء والضرب بالدف واللعب واللهو المباح، بل إن من الأحاديث ما يفيد أن إظهار هذا السرور في الأعياد شعيرة من شعائر هذا الدين، ولهذا فقد رُوي عن عِياض الأشعريّ أنه شهد عيدًا بالأنبار فقال: ما لي أراكم لا تُقلِّسون، فقد كانوا في زمان رسول الله يفعلونه.
لا إله إلا الله الحليم الكريم لا اله إلا الله العلى العظيم لا اله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم اللهم إنا نسألك زيادة في الدين وبركة في العمر وصحة في الجسد وسعة في الرزق وتوبة قبل الموت وشهادة عند الموت ومغفرة بعد الموت وعفوا عند الحساب وأمانا من العذاب ونصيبا من الجنة وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات اللهم صل على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم اللهم ارزقني حسن الخاتمة اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين اللهم ثبتني عند سؤال الملكين اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا اللهم قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم اللهم انصر إخواننا المسلمين في كل مكان اللهم ارحم إبائنا وأمهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهما وأدخلهم فسيح جناتك اثنان قد يهتمون بأدق تفاصيلك: شديد الحب.