الخبر السار أنه بانتظار سقوط هذا الصاروخ بأمان في المحيط، يمكن للمهتمين تتبع الصاروخ الصيني على الخريطة ومكان سقوطه مباشرة.
لكن العودة غير المضبوطة لجسم كبير من هذا النوع أثارت مخاوف من أضرار وخسائر محتملة، على الرغم من حسابات أشارت إلى أن هذا الاحتمال ضئيل.
الأسوأ في هذه القصة حاليا أن سرعة حطام الصاروخ كبيرة جدا وهو يمر فوق دول كثيرة ومن الغرب إلى الشرق في 90 دقيقة، مرة يمكن أن يمر في شمال افريقيا وتارة يمر فوق أوروبا وتارة أخرى يمكن أن يمر في أفريقيا الجنوبية نحو أستراليا، فمساره غير مستقر.