وأما الحديث: فهو ما روي عن خالد بن الوليد أنه قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لحوم الخيل والبغال والحمير وكل ذي ناب من السباع" رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه ، فحديث ضعيف، ضعفه في ضعيف أبي داود، والله أعلم.
هناك اختلاف بين العلماء في حكم أكل لحم الحمار الأهلي ولحم الحصان، وذلك أنّ لحوم الحمر الأهليّة لا يجوز للمسلم أن يأكلها، بينما أنّ لحم الحصان يباح أكله، ولا حرج في ذلك، وهذا هو ما ذهب إليه الجمهور من علماء الصّحابة.
اختلف علماء الأمة الإسلامية في حكم الأكل من لحم الحصان وكذلك لحوم الحمر الأهلية، فذهب جمهور العلماء إلى القول بإباحة الأكل من لحم الحصان، وتحريم الأكل من لحوم الحمر الأهلية، وقد استدل جمهور العلماء.
وهكذا الضفادع نهى عن قتلها ولما نهى عن قتلها دل على تحريمها.
وجاءت الآيات في تحديد كفارة الذنوب بأن يعتق عبدا كل حسب مخالفته وجاء قانون المكاتبة الذي فتح الطريق واسعا لتحرير العبيد أما الجارية فإن أصبحت أما تصبح حرة وتسمى أم ولد.
قالت أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها.