في وقت لاحق ، تبعه باحثون آخرون من مختلف المجالات مثل الطب النفسي والفلسفة والهندسة ، الذين كانوا يطورون ويعمقون المصطلح وتطبيقاته ونتائجه.
وهؤلاء هم الذين يتبعون أسلوب التفكير المنهجى.
لكنه يتوق لمعرفة الخالق المبدع من خلال تفكيره المستنير.
فالعقل له وظيفته ودوره والوحي كذلك فهو يرشد ويوجه العقل حتى لايتيه ويضيع فيما ليس من اختصاصه ومجاله.
يعتبر والباحثين في علم النفس أن مفهوم التفكير المنهجي في علم النفس يعبر عن كل ديناميكي ومعقد يتفاعل كوحدة وظيفية منظمة، حيث تتدفق المعلومات بين العناصر المختلفة التي يتكون منها النظام، والنظام هو مجتمع يقع داخل بيئة، حيث تتدفق من وإلى البيئة المحيطة عبر أغطية أو حدود شبه منفذة، وغالبًا ما تتكون الأنظمة من كيانات تسعى إلى تحقيق التوازن ولكن يمكن أن تظهر سلوك نمو أو اضمحلال متذبذب أو فوضوي أو أسي.
.