أي أن حكم الله تعالى وأمره الذي يقدره كائن لامحالة، وواقع لاحياد عنه، ولا معدل فيما شاء وكان ومالم يشأ لم يكن.
وقد عم الخير في زمانه حتى كان المسلم لا يجد مستحقاً لزكاته.
وهو من جمع الناس على حرف واحد في قراءة القرآن الكريم.
ولذا فنحن نشك في كونه من شهداء بني هاشم في كربلاء.
والرابعة: في أسارى بدر كما سبق ذكره.
وهكذا كانت سياسة الدولة على مستوى السلاطين والامراء والوزراء تضمن للمعوزين قوتهم وتكرم المستحقين بالإكرام.