This success won Norway a spot in another ICC qualifier event, potentially securing them a place in the T20 World Cup Competition.
علما أن المنتخب النرويجي لجأ قبل بدء بطولة أوروبا، إلى الاتحاد الأوروبي لكرة اليد، لطلب السماح له باللعب بالسراويل القصيرة، لكنه تلقى رفضا وتحذيرا من أن انتهاك القواعد سيؤدي إلى غرامة مالية.
بينما اكتفى منتخب روسيا بميدالية فضية فقط، حصل عليها في سباق التتابع للرجال.
وأشار العبداللات الى أن المنتخب الوطني كان بحاجة لتدريبات مشتركة ومباريات، في ظل ابتعاده منذ فترة طويلة عن المباريات والمشاركات الخارجية، نتيجة تداعيات جائحة كورونا، ليأتي المعسكر المشترك مع منتخب النرويج ليحقق الاهداف، ويمنح اللاعبين فرصة خوض تدريبات ومباريات قوية.
وتصدر المنتخب النرويجي المجموعة مبكرا فيما احتل المنتخب التركي المركز الثاني بفارق الأهداف قبل مباراته الصعبة في ضيافة المنتخب النرويجي يوم السبت المقبل في الجولة الثانية من مباريات المجموعة.
في عام 2016م، عينت النرويج رئيسًا متفرغًا للرياضة ومدربًا للمنتخب الوطني لأول مرة بهدف تطوير وتنفيذ برنامج حديث لتنمية الشباب، في الآونة الأخيرة كان التركيز على بناء المزيد من ملاعب الكريكيت وتطوير ثقافة تنظيمية قوية مبنية على التنمية والحوكمة من الدرجة الأولى.