ويتحدث القرآن فى ثمانية وستين موضعا عن الشيطان ، بلفظ المفرد « الشيطان » وفى أحد عشر موضعا بلفظ الجمع : « الشياطين ».
Фақат Иблис сажда қилмади.
ويعني بقوله وَإِذْ قُلْنَا للْمَلائِكَةِ : واذكر إذ قلنا للملائكة اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلا إِبْلِيسَ فإنه استكبر وقال أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا يقول: لمن خلقته من طين؛ فلما حذفت " من " تعلَّق به قوله خَلَقْتَ فنصب، يفتخر عليه الجاهل بأنه خُلِقَ من نار، وخلق آدم من طين.