فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ.
.
.
كما أنها فرصة إلى المبادرة إلى التوبة قبل ظهور بعض علامات الساعة الكبرى.
الطالب: في تعليق غير التَّعليق الذي ذكره، يقول: الحديث رواه البخاري في "التفسير"، ورواه مسلم في "الجنة"، والترمذي في "التفسير"، والدارمي في "الرقاق".
وعن عِتَبةَ بن غزوانَ رضي الله عنه أنه خطَب فحمد الله وأثْنَى عليه، ثم قالَ: « أمَّا بعدُ فإن الدنيا قد آذَنَتْ بِصرْمِ ووَلَّتْ حذَّاءَ ولم يبْقَ منها إلا صُبابةٌ كصُبابةِ الإِناء يصطبُّها صاحبُها، وإنَّكُمْ منتقِلونَ منها إلى دارٍ لا زوالَ لها فانتقلوا بخير ما يَحْضُرَنكُمْ.