القصص التي يرويها ويكتبها الناس الذين رأوا الحدث أو وقع لهم تعد مصادر أولية صواب خطأ يسرنا فريق عمل موققع الرائج اليوم طلابنا الاعزاء في جميع المراحل الدراسية الى حل أسئلة المناهج الدراسية أثناء المذاكرة والمراجعة لدروسكم واليكم حل سؤال.
وقد قال -صلى الله عليه وسلم-: رُؤْيَا الأنْبِيَاءِ وحْيٌ ، فامتثل إبراهيم -عليه السلام- لأمر ربه، وسارع إلى ذبحه بعدما أخبره بالأمر ليكون أطيب لقلبه؛ فاستجاب اسماعيل -عليه السلام- وقال: يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ، وعندها استسلما لأمر الله -تعالى- وعزما على الذبح، قال تعالى-: فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ ؛ أي وضعه وجعل جبينه على الأرض لكي لا يراه وهو يذبح؛ ففداه الله -تعالى- بما يسّره، قال -عزّ وجلّ-: وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ.
قسّم الحبكة إلى أجزائها الأساسية.
الظلم هو شعور صعب جدا لا يمكن ان يطيقه اي مخلوق على وجه الارض ، فالمظلوم هو مخلوق ينتصر له الله عز وجل دائما حتى انه كما نعرف جميعا فان دعوة المظلوم ليس بينها و بين الله اي حاجب ، و نعني بذلك ان اي شيء سوف يدعو به الشخص المظلوم سوف يستجيبه الله عز وجل و لو بعد حين ، كما ان هناك حكمة تقول لنا ان تنام وانت مظلوم خير لك من ان تنام وانت ظالم ، و اليوم نقدم لكم واحدة من القصص التي تحكي اسوء اشكال الظلم و للاسف فهذه القصة حقيقية و هي منتشرة بكثرة في الكثير من المنازل ، فنتمنى ان تستمتعوا بقراءة هذه القصة و نتمنى ان تنال اعجابكم.
صواب خطأ، تعتبر القصة فن عالمي أدبي ومعروف منذ قديم الزمان، فهو معروف من قبل الدين الإسلامي، واشتهر عند الروم والفرس، وأتى القرآن الكريم حاملاً العديد من القصص السابقة التي خصت الأمم والرسل، وخاطب جميع الناس حتى مع اختلاف ميولهم وطبائعهم، ولكن يميل العديد للقصص والحكايات والأخبار، حيث تتميز القصة العربية بأنها واقعية وتخلو من كل أنواع المبالغة ما عدا قصص الأساطير.
افحص القصة بحثًا عن المراجع والتلميحات.