وأيضا فإن النبي والذين آمنوا معه، عليهم أن يوافقوا ربهم في رضاه وغضبه، ويوالوا من والاه الله، ويعادوا من عاداه الله".
علم المسلمون في اليمن بما يجري في بلاد الأسود العنسي، كما وقفوا على فحوى رسالة النبيِّ صلى الله عليه وسلم لهم فأرسلوا إلى قيسٍ وأصحابه يُشجِّعونهم على التخلُّص من الأسود العنسي.
.