لا سيما في مجال الفروسية الذي برع به، وهو الذي عاش حياته فترة حكم الصليبين حتى شهد زوالها 1095- 1188 ولعل وصف الكتاب بكتاب مغامرات هو الأدق.
عمومًا لا يَجُب هذا في الكتاب ولا بمحتواه ولكنه فقط يُحدث ثُلمةً فيه.
چند اثر در تاریخ و نقد نگاشت.
.
مع الدكتور مؤنس ما نقول لمن جانف الحق متعمّداً، وأملت عليه عصبيته العمياء أن يتهم أسامة بالعمالة للصليبيين فيقول في كتابه: نور الدين محمود ص169 : إن أسامة كان من المتعاونين مع الأعداء العاملين على تأييد سلطانهم!! » وقد أثنى العلماء على شعره كثيراً، فقال عنه : «أحد الشعراء المشهورين الْمَشْكُورِينَ»، وقال أيضاً عنه: «وله أشعار رائقة، ومعان فائقة، ولديه علم غزير، وعنده جود وفضل كثير».
كما تناول التأثير الثقافي والاجتماعي العربي في الإفرنج.