وتضاعفت خلال هذه الفترة أعداد الطلاب من الفئات الاجتماعية المحظوظة التي تسعى إلى عواصم الغرب لتلقي التعليم، بل قام رأس المال المصري بإنشاء المدارس هناك، مثل مدرسة نوال الدجوى بلندن.
ولكن ماذا عن الكتب العربية وثقافته القومية.
ولسوف نتابع فضح هذه الأوكار الاستعمارية الرهيبة وفضح من يتعامل معها كائناً من كان.